أكد المتحدث باسم النيابة العامة الدكتور ماجد الدسيماني أن المجتمع في غاية الانضباطية من حيث اتخاذ التدابير والاحترازات من فايروس كورونا المساعدة على عدم الانجرار إلى ممارسات تنطوي على مخالفات تستوجب العقوبة النظامية، قائلاً: «وجدنا المجتمع معيناً ومساعداً في رفع الوعي النظامي». وأشار في حديث مع «عكاظ» إلى أن تحميل تطبيقي (تباعد)، و(توكلنا) دليل على عمق الوعي الصحي والنظامي بين أفراد المجتمع، مضيفاً أن مراعاة التعليمات المتعلقة بهذا الخصوص قرينة رافعة لتعمد نقله وإشاعته. وأوضح أن النيابة العامة باشرت وفقاً لاختصاصها النظامي عددا من القضايا التي تنطوي على جرائم معلوماتية، تضمنت نشر الشائعات وبث الهلع، مؤكداً أنها ماضية في التصدي لمثل هذه الشائعات بكل حزم، وفقاً لاختصاصاتها المنوطة بها نظاماً.
وشدد على أهمية الابتعاد عما يخالف الأنظمة والتعليمات المتعلقة بمكافحة هذه الجائحة، وعلى رأسها الحذر من نشر الشائعات، والهلع، ومخالفة الإجراءات الاحترازية، وعدم الانسياق وراء معلومات مجهولة المصدر هدفها زعزعة الثقة في الجهود المبذولة التي تقوم بها الأجهزة الحكومية. وإلى نص الحوار:
• سبق أن أعلنت وزارة الداخلية عقوبات مشددة ضد من يروجون الشائعات حول فايروس كورونا بغرض إثارة الهلع، هل لكم أن تطلعونا على عدد القضايا التي تم التعامل معها في هذا الإطار؟
•• باشرت النيابة العامة وفقاً لاختصاصها النظامي عددا من القضايا التي تنطوي على جرائم معلوماتية والتي تضمنت نشر الشائعات وبث الهلع بين المواطنين والمقيمين حول هذا الفايروس، إلا أنها ليست بالقضايا الكثيرة، والنيابة العامة ماضية في التصدي لمثل هذه الشائعات بكل حزم وفقاً لاختصاصاتها المنوطة بها نظاماً.
• هل حققت النيابة العامة في جرائم تنطوي تحت بند مخالفة تعمد نقل عدوى فايروس كورونا للآخرين؟
•• بعد صدور الأمر الملكي الكريم المتعلق بتطبيق الإجراءات الاحترازية وإيكال التحقيق في الجزء المنطوي على جرائم جنائية للنيابة العامة وعلى رأسها تعمد نقل العدوى، باشرت النيابة العامة التحقيق في عدد منها، وقد حرصت على توعية المجتمع من الوقوع في مثل هذه الأفعال والأضرار الناجمة عنها حتى لا يكون الشخص تحت المساءلة النظامية.
• ما هو الموقف القانوني تجاه مدى التزام المجتمع بتحميل وتفعيل التطبيقات الصحية وخصوصاً التي تسهم في دعم جهود احتواء جائحة كورونا كـ«توكلنا» و«تباعد»؟
•• إن التزام أفراد المجتمع بتطبيق الإجراءات الاحترازية واحتراسهم من نقل العدوى المسبب لفايروس كورونا وتحميل تطبيقي (تباعد)، و(توكلنا) هو دليل على عمق الوعي الصحي والنظامي بينهم، كما أن مراعاة التعليمات المتعلقة بهذا الخصوص قرينة رافعة لتعمد نقله وإشاعته، ولمست النيابة في هذا الجانب استشعارا كبيرا من لدن أفراد المجتمع في تحميل هذه التطبيقات والعمل بإرشاداتها.
• ما مدى تقييمكم لانضباطية المجتمع بالمحددات العامة المتعلقة بالعقوبات المقررة نظاما خلال جائحة كورونا من واقع ما باشرته النيابة من تحقيقات في الوقائع المرصودة؟
•• وجدنا مجتمعنا في غاية الانضباطية من حيث اتخاذ التدابير والاحترازات التي تساعد على عدم الانجرار إلى ممارسات تنطوي على مخالفات تستوجب العقوبة النظامية، بل وجدنا المجتمع معيناً ومساعداً في رفع الوعي النظامي.
• ما هي أهم النصائح القانونية التي توجهونها للمجتمع لدعم الأمن الصحي خلال فترة جائحة كورونا؟
•• قبل أن تكون النيابة العامة جهة قضائية تحرص على تطبيق الأنظمة وحماية المجتمع، فهي جزء من المجتمع، وتحرص كل الحرص بالشراكة والتكامل مع بقية الجهات على زوال هذه الجائحة ورفع البلاء عن بلادنا. لذا ومن هذا المنطلق تهيب النيابة العامة بكل المواطنين والمقيمين بالابتعاد عما يخالف الأنظمة والتعليمات المتعلقة بمكافحة هذه الجائحة، وعلى رأسها الحذر من نشر الشائعات والهلع ومخالفة الإجراءات الاحترازية وعدم الانسياق وراء معلومات مجهولة المصدر عن هذه الجائحة أو معلومات مغرضة هدفها زعزعة الثقة في الجهود المبذولة التي تقوم بها الأجهزة الحكومية المعنية، ونؤكد الحرص على استقاء المعلومة من مصادرها الرسمية، والعمل في ضوء التعليمات والإرشادات الصادرة عن الجهات المختصة، كما أن النيابة العامة تهيب بالجميع إلى المبادرة بتحميل تطبيقي (تباعد)، و(توكلنا)، حتى تتكامل كل الجهود المبذولة لمواجهة هذه الجائحة، التي سنعبرها بعناية من الله عز وجل، وبمتابعة من قيادتنا الرشيدة، حفظها الله.
وشدد على أهمية الابتعاد عما يخالف الأنظمة والتعليمات المتعلقة بمكافحة هذه الجائحة، وعلى رأسها الحذر من نشر الشائعات، والهلع، ومخالفة الإجراءات الاحترازية، وعدم الانسياق وراء معلومات مجهولة المصدر هدفها زعزعة الثقة في الجهود المبذولة التي تقوم بها الأجهزة الحكومية. وإلى نص الحوار:
• سبق أن أعلنت وزارة الداخلية عقوبات مشددة ضد من يروجون الشائعات حول فايروس كورونا بغرض إثارة الهلع، هل لكم أن تطلعونا على عدد القضايا التي تم التعامل معها في هذا الإطار؟
•• باشرت النيابة العامة وفقاً لاختصاصها النظامي عددا من القضايا التي تنطوي على جرائم معلوماتية والتي تضمنت نشر الشائعات وبث الهلع بين المواطنين والمقيمين حول هذا الفايروس، إلا أنها ليست بالقضايا الكثيرة، والنيابة العامة ماضية في التصدي لمثل هذه الشائعات بكل حزم وفقاً لاختصاصاتها المنوطة بها نظاماً.
• هل حققت النيابة العامة في جرائم تنطوي تحت بند مخالفة تعمد نقل عدوى فايروس كورونا للآخرين؟
•• بعد صدور الأمر الملكي الكريم المتعلق بتطبيق الإجراءات الاحترازية وإيكال التحقيق في الجزء المنطوي على جرائم جنائية للنيابة العامة وعلى رأسها تعمد نقل العدوى، باشرت النيابة العامة التحقيق في عدد منها، وقد حرصت على توعية المجتمع من الوقوع في مثل هذه الأفعال والأضرار الناجمة عنها حتى لا يكون الشخص تحت المساءلة النظامية.
• ما هو الموقف القانوني تجاه مدى التزام المجتمع بتحميل وتفعيل التطبيقات الصحية وخصوصاً التي تسهم في دعم جهود احتواء جائحة كورونا كـ«توكلنا» و«تباعد»؟
•• إن التزام أفراد المجتمع بتطبيق الإجراءات الاحترازية واحتراسهم من نقل العدوى المسبب لفايروس كورونا وتحميل تطبيقي (تباعد)، و(توكلنا) هو دليل على عمق الوعي الصحي والنظامي بينهم، كما أن مراعاة التعليمات المتعلقة بهذا الخصوص قرينة رافعة لتعمد نقله وإشاعته، ولمست النيابة في هذا الجانب استشعارا كبيرا من لدن أفراد المجتمع في تحميل هذه التطبيقات والعمل بإرشاداتها.
• ما مدى تقييمكم لانضباطية المجتمع بالمحددات العامة المتعلقة بالعقوبات المقررة نظاما خلال جائحة كورونا من واقع ما باشرته النيابة من تحقيقات في الوقائع المرصودة؟
•• وجدنا مجتمعنا في غاية الانضباطية من حيث اتخاذ التدابير والاحترازات التي تساعد على عدم الانجرار إلى ممارسات تنطوي على مخالفات تستوجب العقوبة النظامية، بل وجدنا المجتمع معيناً ومساعداً في رفع الوعي النظامي.
• ما هي أهم النصائح القانونية التي توجهونها للمجتمع لدعم الأمن الصحي خلال فترة جائحة كورونا؟
•• قبل أن تكون النيابة العامة جهة قضائية تحرص على تطبيق الأنظمة وحماية المجتمع، فهي جزء من المجتمع، وتحرص كل الحرص بالشراكة والتكامل مع بقية الجهات على زوال هذه الجائحة ورفع البلاء عن بلادنا. لذا ومن هذا المنطلق تهيب النيابة العامة بكل المواطنين والمقيمين بالابتعاد عما يخالف الأنظمة والتعليمات المتعلقة بمكافحة هذه الجائحة، وعلى رأسها الحذر من نشر الشائعات والهلع ومخالفة الإجراءات الاحترازية وعدم الانسياق وراء معلومات مجهولة المصدر عن هذه الجائحة أو معلومات مغرضة هدفها زعزعة الثقة في الجهود المبذولة التي تقوم بها الأجهزة الحكومية المعنية، ونؤكد الحرص على استقاء المعلومة من مصادرها الرسمية، والعمل في ضوء التعليمات والإرشادات الصادرة عن الجهات المختصة، كما أن النيابة العامة تهيب بالجميع إلى المبادرة بتحميل تطبيقي (تباعد)، و(توكلنا)، حتى تتكامل كل الجهود المبذولة لمواجهة هذه الجائحة، التي سنعبرها بعناية من الله عز وجل، وبمتابعة من قيادتنا الرشيدة، حفظها الله.